أخبار حياة – قال أستاذ العلاقات الدولية الدكتور طارق أبو هزيم، إن قرار وقف الدعم عن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين “الأونروا”، كان بتوجيهات سياسية من الولايات المتحدة لتحقيق أهداف الكيان الإسرائيلي بتصفية القضية الفلسطينية.
وأضاف في حديث لنشرة أخبار حياة اف ام، اليوم الأحد، أن حرب السابع من أكتوبر “طوفان الأقصى”، أوضحت زيف نية العالم الغربي وتحديدا الولايات المتحدة تجاه الشعب الفلسطيني في إختراقها للقانون الدولي الإنساني.
وأشار إلى أن الولايات المتحدة تفرض قيودها الإنسانية على دول أوروبا، التي تتنافى مع مبادئ حقوق الإنسان.
وقال إن تعليق 9 دول دعهما لوكالة الأونروا، هو أحد الدوافع لتهجير المزيد من الفلسطينيين خارج بلدهم والأخذ بالرواية الإسرائيلية لتصفية القضية.
إتبعنا
