في عيدها.. ما هي الصعوبات التي تواجه الأم اليوم؟

أخبار حياة- في الحادي والعشرين من مارس.. يوم الاحتفال بالأم، ينتهز كثيرون الفرصة لإبداء التقديرِ لـ”ست الحبايب”، في مناسبة تذكرنا بتضحياتها من أجل تنشئة أبنائها.

ويرى مراقبون أن الأم اليوم تواجه أكبر تحدٍ تربوي، في ظل تطور تكنولوجي غيرِ مسبوق، يفرِض شروطه على الأسرة، إذ كانت قديما تشارك الأب والمدرسة في تهيئة النشء، غير أن أطرافا عدة أصبحت تسيطر على دفة الأمور.

وتشكل هذه “الأطراف” جزءا رئيسا في نشأة الطفل، من بينها منصات التواصل الاجتماعية، ومشاهيرها، بالإضافة إلى الانفتاح على الثقافات الأخرى

وفي ظل هذه المتغيرات، تُطرح العديد من الأسئلة حول كيفية تعامل الأم مع هذه التحديات لتربية الأبناء.

وحسب خبراء، فقد زادت هذه الوسائل – التي يفترض دعمها للأم- من عبء ضمان تربية الطفل بشكل سليم، وتحولت التضحية والحب والاهتمام والقدرة على تحمل المعاناة إلى مفردات، شكلت صورة مثالية للأمومة، لكنها لا تكفي في زمن متسارع يحتاج إلى مراقبة.

نصيحة من خبيرة

اليوم، العالم كله يشترك في التربية مع الأم.. الخبيرة النفسية والتربوية لمى الصفدي.

الصفدي قدمت نصائح للأمهات، لمساعدتهن على تربية أبنائهن في “عصر التكنولوجيا”، قائلة لـ”سكاي نيوز عربية”:

Exit mobile version